ق.تلى وجر.حى باشت.باكات عني.فة في العاصمة دمشق

سوريا/م.ب.محمد ق.تلى وجر.حى باشت.باكات عني.فة في العاصمة دمشق سقط عدد من الأشخاص بين قت.يل وجر.يح باشت.باكات دا.مية في العاصمة دمشق وقف مصادر محلية في العاصمة. وفي التفاصيل العاجلة للأنباء الواردة من دمشق: للمتابعة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 اندل.عت اش.تباكات بين مجموعة من الشبان في مخيم جرمانا بالعاصمة دمشق أدى لسقوط قت.لى وجر.حى بينهم. وبحسب المصادر ق.تل شخص وأص.يب اثنان آخران بمش.اجرة في مخيم جرمانا إثر محاولة الأهالي منع القا..تل من استمرار تصرفاته المزعجة في المخيم منها قيادة دراجته النارية برعونة. القا.تل أقدم على ط...عن 3 أشخاص عندما حاولوا منعه من هذا التصرف ما أدى إلى مق؟؟تل أحدهم وإص.ابة الآخرين. وكان المخيم نفسه شهد في الفترة الأخيرة مظاهرات كبير ض.د سلطة الأسد والنظام السوري مطالبين بإصلاحات ومح.اربة الفس.اد والفا..سدين والتي تطورت إلى المطالبة بإس.قاط بشار الأسد. اقرأ أيضا.. تعويضات مالية كبيرة.. تركيا تغلق مخيما كبيرا للسوريين.. ما مصير السوريين المرحلين وأين وجهتهم في خطوة مفاجأة, قررت إحدى المخيمات التابعة للاجئين السوريين في تركيا إغلاق المخيم بشكل نهائي! وتأتي الخطوة المفاجأة في توقيتها في ظل تصريحات للرئيس التركي والحكومة التركية بإرسال اللاجئين السوريين إلى بلادهم بشكل طوعي. التصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي في الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأمريكية قبل أيام والتي أكد من خلالها عزم أنقرة إعادة مليون سوري إلى بلادهم لينضموا إلى 600 ألف سبقوهم في العودة الطواعية. وفي التفاصيل الهامة حول إغلاق أكبر المخيمات السورية في تركيا ومقدار مبلغ التعويض التي ستحصل عليها العوائل السوري وأين ستذهب هذه العوائل: للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 أعلنت إدارة مخيم كلس جنوب تركيا إغلاقه نهائياً في تشرين الثاني المقبل 2023. مصدر من داخل مخيم كلس "البيلي" يؤكد أن إدارة المخيم أعلنت إغلاقه نهائياً في الخامس من تشرين الثاني المقبل إدارة المخيم الذي يحتوي على أكثر من 20 ألف سوري دعت رئيس كل عائلة لمراجعتها بتاريخ 6 تشرين الأول لتحديد المكان الذي يريد الذهاب إليه إدارة المخيم: من يريد الذهاب إلى سوريا سينال مبلغاً قدره.. للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 14 ألف ليرة تركية لكل فرد في العائلة تعطى لمرة واحدة فقط إدارة المخيم: من يريد الذهاب إلى إحدى الولايات التركية باستثناء إسطنبول سينال مبلغاً قدره 6500 ليرة تركية لكل فرد في العائلة تعطى لمرة واحدة فقط. وتأتي الخطوة التركية في ظل تشجيع أنقرة للسوريين إلى بلادهم في ظل تفاهمات مع كل من موسكو وطهران وبشكل غير مباشر مع النظام السوري. فهل ستنج الخطة التركية في إعادة اللاجئين إلى بلادهم في ظل الظروف التي لا تخفى على أحد؟ أم أن البيئة الحاضنة للسوريين في سوريا لم تأمن بعد لعودة السوريين الذين تشهد مناطق سيطرة النظام خاصة في العاصمة ودمشق هجرة غير مسبوقة من الشباب نحو أوروبا على وجه الخصوص.