close
قصص

عندما أنادي ابنتي ذات الأربع سنوات للدخول إلى المنزل.

قصة/ م.ب.محمد

عندما أنادي ابنتي ذات الأربع سنوات للدخول إلى المنزل.

تأتي راكضة تاركة صديقتها ابنة الجار بنظرة حزينة لتأتي هذه الأخيرة تترجاني :

عمي اتركها معنا قليلا نكمل اللعب، نحن أمام البيت ولن نبتعد “.

رغم براءتها و جمالها و اقتناعي بما قالته لي إلا أنني لم ألب رغبتها و رغبة إبنتي.

بعد مرور 24 سنة…..

 

تابعة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى