قصص
عندما أنادي ابنتي ذات الأربع سنوات للدخول إلى المنزل.
ها أنا الآن مقعد و أتذكر ذلك اليوم.
لم أكن لأتذكره لو لم تأت ابنتي ذات 28 سنة لتقول لي :
” الطقس بارد عليك ياابي، سأدخلك إلى البيت وإلا ستمرض إن بقيت خارجا ”
و سحبتني بكرسي المتحرك وأنا أريد البقاء.
و لكنني لا أستطيع النطق نظرتُ إلى خلفي يائسا لعل صديقا لي يترجاها و يخبرها بما في قلبي مثلما فعلت صديقتها.
و لكن ليس لي أحد، لقد ماتوا جميعا .💜