close
قصص

يقول راوي القصة كانت زوجتي على وشك الولادة

فدخلت الى الغرفة لكي اتطمن على زوجتي وابني!

لقد كانت تعبانة بشدة. فلم أحتمل رؤيتها ..لقد أصبحت ذابلة مثل أغصان الورود ..

فتركت الغرفة وخرجت من المنزل..

فبقيت أسير في الشوارع وانا احدث نفسي ..من أين أأتي بالمال وأشتري اللحم والفواكة. حيث أننا لم نأكل اللحم منذو ثلاثة أعوام…

وبينما كنت أسير شاردا مخاطبا نفسي مثل المجانين ..وجدت هاتفا ملقي على الأرض وكان من الموديل الحديث والفاخر ..حملته ونظرت اليه لقد كان شغال ويبدو جديدا

فقلت لنفسي هذا سوف يحل جميع مشاكلي ٳذا قمت ببيعه ..ولكن وجدت صورة ٳمرأة على خلفية الشاشة ..

ولكن شعرت بتأنيب الضمير ..فقلت لا ينبغي علي بيعه قد يكون بداخلة أشياء خصوصية لمالكه ..وقلت لنفسي ولكنني محتاج جدا للمال وأنا لم أسرقة ..

وفجأة رن الهاتف ..وكان صوت ٳمراة فقلت ..مرحبا ..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى