قصة الببغاء أخضر

قصة / م.ب.محمد كان لدى أحد البائعين ببغاء أخضر رائع ، وكانت تتحدث مثل البشر ، وتعرف لغتهم ، وتحرس المتجر ، وتمازح العملاء ، وتجعلهم يضحكون ، وتجلب العملاء إلى البائع. ذات يوم ، طارت من ذلك المحل إلى محل آخر ، وبالتالي اصطدمت الوسادة بزجاجة الزيت ، وبالتالي سقطت الزجاجة دون أن تنكسر ، وبالتالي انسكب الزيت ، وعندما جاء البائع ، رأى الزيت قد انسكب على الزجاجة. أرض المحل وتلوثها فأدرك أن الببغاء هو السبب في ذلك فأخذ عصا وسقط على رأس الببغاء فأصاب رأسها وتساقط شعرها حتى صارت صلعاء. ومنذ ذلك الحين لم يتكلم الببغاء ولا يمزح مع غيره ، لذلك انزعج البائع وعملائه من ذلك ، ولذلك ندم البائع على ما فعله ، ولن يقول: للمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 أتمنى أن تكون يدي قد توقفت. لم أضرب الببغاء ، وكان يدعي أن الببغاء سيعود إلى عصره السابق من الكلام والمزاح. ذات يوم كان صاحب المحل جالسًا وكان حزينًا جدًا ، وكان رجل أصلع يمر بجانبه ورأسه قاحل تمامًا من الشعر وكأنه إناء نحاسي ، وفجأة خرج الببغاء من صمته. للاتصال بالشخص قائلا: للمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 رجل أصلع! لماذا كسرت قنينة الزيت فأصبحت أصلع ؟! من خلال القيام بذلك ، دخلت إلى مجتمع الصلع ، يجب ألا تسكب الزيت. ضحك الناس على هذه المقارنة ، لأن الببغاء ظن أن كل من يسكب الزيت سيكون أصلع!