قصص
مررت عليها وأخذتها وعندما وصلت كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستان قد اشتراه أبي لها قبل وفاته
ابتسمت أمي كملاك وقالت :
-قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع ابني
فذهبنا إلى مطعم جميل وهادئ
تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة
الأولى وبعد أن جلسنا…
بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها
لا تستطيع قراءة الأحرف الصغيرة؛؛؛
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتيها المجعدتين
وقاطعتني قائلة :