close
قصص

الابن البار بأمه والزوجة الصالحة

لن أتعادل مع أمك ما حييت ..
ف 54 سنة من العطاء لن تعادلها 27 سنة .. و من تحت قدمها الجنة لن تتعادل من مع سترافقك الجنة فقط.. ستبقى هي الأولى دائما و أبدا ..
فسقطت دمعته و قبل رأسها
و قال: ألم تنزعجي يوما من تكرار تشبيه كل شيئ بأمي كما تفعل باقي النساء !
فقالت : لا أبداا … بالعكس ..
فقال :
و ما تلك الكلمات التي كنتي تتمتمينها و لم اسألك عنها طول حياتي؟
فقالت: في كل مرة كنت تتذكر أمك و تقارني بها كنت اقول” اللهم إزرع حبي في قلب ابني.. كما زرعت حب جدته في قلب أبيه ”
.. فحبك لها فاق كل الحدود.. و كنت اتفاخر بك.. لانك نلت رضاها و علمت ابني كيف ينال رضاي

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى