close
قصص

هل تتذكرني يا استاذي

الرجوع إلى مقاعدنا وأنا كنت مرتعبًا من أنك ستفضحني أمام الجميع.

ثم أظهرت الساعة وأعطيتها للتلميذ لكنك لم تَذْكر إسم الذي أخرجتها من جيبه!

وطوال سنوات الدراسة الإبتدائية لم تحدثني أو تعاتبني ولم تحدث أحدًا عني وعن سرقتي للساعة.

ولذلك يا معلمي قررت منذ ذاك الحين ألا أسرق أي شيء مهما كان صغيرًا.

فكيف لا تذكرني يا أستاذي وأنا تلميذك وقصتي مؤلمة ولا يمكن أن تنساها أوتنساني؟

ربت المعلم على ظهر تلميذه وأبتسم قائلا:

لمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى