close
قصصمنوعات

تايتنك.. السفينة التي لا تق.هر

كان هناك عدد من المسافرين الآخرين الذين تخلفوا عن السفر لعدة أسباب، حيث لم يستطيع مورجان ج المسافرة بسبب إصا.بته بوعكة صحية.

وكذلك صاحب شركة هارلاند للبناء “لورد بيري” أيضًا، والعديد من الركاب العرب والذين كانوا يحملون جنسيات مصرية ولبنانية.

ظلت السفينة تبحر في المحيط لأربعة ليالي وكان الجو مليء بالسعادة والسرور.

سواء من حيث المنظر الرائع أو الموسيقى التي يتم عزفها أو السهر والمأكولات الممتعة والفاخرة.

وكانت الرحلة الأولى في بدايتها رائعة وتم قطع مسافة كبيرة، وكان قبطان السفينة هو “كابتن إدوارد سميث”.

والذي كان يختم عمله بهذه الرحلة فلقد كان يبلغ من العمر 62 عام، وكان الجميع يشهد بمهارته في البحر.

اقرأ أيضًا: 

بعد مرور 4 أيام من السعادة بدأت رسائل الإنذ.ار التي توضح مخا.طر في طريق السفينة، وكان ذلك في يوم 15 من شهر أبريل عام 1912.

وكانت الرسائل عبارة عن تحذ.ير للسفينة بأن هناك منطقة مياه جليدية في طريقها.

وعلى الرغم من ذلك لم يبد أي من طاقم العمل أي اهتمام، لأنهم اعتقدوا أن السفينة ضخمة.

ولن تتأثر بهذا الجليد مثل السفن الأخرى، وعند حلول منتصف الليل..

للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى