close
شخصياتقصص

قصة العالم العراقي عبد الجبار وآينشتاين

عندما جاء الحرس القومي لاعت.قالي صف.عني أحدهم فأسقطني على الأرض..

ثم فتش جيوبي وسر.ق ما لدي وأخذ فيما أخذ قلم الحبر الذي أهداه إلي (ألبرت أينشتاين) يوم نيلي شهادة الدكتوراه التي وقعها به .

كان قلماً جميلاً من الياقوت الأحمر ولم أكن استعمل هذا القلم إلا لتوقيع شهادات الدكتوراه لطلابي في جامعة بغداد .

صمت هذا العالم قليلاً. ثم قال :

لم تؤ.لمني الصف,عة ولا الاعت.قال المه.ين!!!

ما آلمني أن الذي صف.عني كان أحد طلابي !!

هذا ما قاله البروفيسور (عبد الجبار عبدالله)،،،،

اينشتاين يقول :

2% من البشر يفكرون

3% من البشر يظنون أنهم يفكرون

95% من البشر يفضلون المو…ت على أن يفكروا..

الخادم الياباني أكرم (انشتاين) واحتفظ بالقصاصة لأحفاده..

بينما رجال السلطة في أمتنا التي تدعى عربية أها.نوا أنشتاين العراق والعرب وك.سروا قلم أنشتاين !!!

ليس فقط في العراق بل الوطن العربي قاطبةََ د؟؟مروا العلم والعلماء والتعليم واهتموا بإنشاء جيل مهو؟؟وس بالغناء والكرة والملا…هي التي لا تسمن ولاتغني ولا تفيد إلا في انه.يار الأمة.

أمة يها..ن علماؤها ويص…فع فيها الطالب أستاذه هي أمة خارج التصنيف؟؟؟؟؟؟؟

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى