خط.ف عشرات السوريين وطلب فدية 30 ألف دولار

سوريا/م.ب.محمد خط.ف عشرات السوريين وطلب فدية 30 ألف دولار تعرض العشرات من السوريين لعملية خ.طف من قبل مج.هولين بحسب أخبار وردتنا قبل قليل الخميس 20 تموز 2023.. وبحسب مصادر سورية نقلا عن أهالي المخط.وفين فقد طلب الخاط.فون مبالغ مالية كبير جدا تقدر ب 30 ألف دولار على الشخص الواحد. وفي عاجل التفاصيل بحسب المصادر: معرفة التفاصيل اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 تعرض 40 شخص من محافظة درعا لحا.دثة خ.طف أثناء محاولتهم العبور بطريقة غي.ر شرعية من سوريا نحو لبنان عن طريق التهر..يب في ريف حمص الغربي. العصا..بة الخا؟طفة طلبت من أهالي المخط؟وفين مبالغاً ضخمة مقابل الإفراج عنهم, حيث وصل المبلغ إلى ما يقارب 30 ألف دولار أمريكي عن كل شخص مخط..وف. وأفادت مصادر محلية بأن المسؤول الأول عن عمليات الخ..طف في محافظة حمص يدعى "شجاع العلي" المدعوم من قبل مي..ليش..يا الفرقة الرابعة والذي يمتهن تجارة المخد..رات وعمليات الخ.طف. وهذه ليست حاد.ثة الخ.طف الأولى التي تقع ضمن مناطق سيطرة النظام السوري وفي حمص تحديدا وبشكل مماثل. حيث تعرض أهالي من الحسكة والقامشلي ورأس العين ودير الزور لحا.دثة خ.طف مماثلة قبل فترة أثناء محاولتهم الوصول إلى لبنان ومنها إلى أوروبا وطال الخاط.فون آنذاك بقرابة 10 آلاف دولار. يذكر أن مناطق سيطرة عصابات الأسد تشهد انفلاتا أمنياً كبيراً وانتشار عصابات الخطف وتجار المخدرات ويعمل جميعهم تحت إشراف ضباط في صفوف نظام الأسد. انفج.ارات عن.يفة تهز الساحل السوري قالت وسائل محلية موالية للنظام السوري أن دوي انف.جارات عن.يفة هزت الساحل السوري قبل قليل من مساء اليوم الأربعاء 19 تموز 2023. وتأتي الانف..جارات بعد ساعات قليلة من غا.رات إسر..ائيلية طالت العاصمة السورية دمشق. وفي التفاصيل العاجلة للأخبار مع صور حصرية للموقع: لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 قالت وسائل إعلام موالية للنظام السوري أن دوي عدة انف.جارات قوية سمعت في مدينة جبلة في الساحل السوري من مساء اليوم الأربعاء 19 تموز 2023. وتناقلت مصادر محلية صور متداولة من مدينة جبلة تظهر تصاعد أعمدة الدخان بعد دوي عدة انفج؟؟ارات قوية سمع صداها في المدينة ناجمة عن سقوط قذ.ائف مجهولة المصدر. بينما تتحدث وسائل إعلام النظام السوري عن تدريبات عسكرية في المنطقة. وأفادت مصادر محلية بأن صو.اريخ دفاع جوي أطلقت من قاعدة حميميم الروسية استهدفت ط.يران مسير مجهول الهوية في أجواء المدينة. بعد تعزيزات أمريكية ب 2500 جندي وقوافل من الأسلحة إلى قواعدها في سوريا.. أنقرة تدخل على الخط وتكشف المستور في سوريا.. ماذا يجري في سوريا؟؟؟ تتزايد في الأيام القليلة الماضية التعزيزات الأمريكية إلى قواعدها المنتشرة في سوريا سواء بالجنود أو الأسلحة.. وتأتي التعزيزات الأمريكية في ظل حديثها عن تعرضها لمضايقات روسية خاصة في مجالها الجوي والتي وصلت لحد صدامات غير مسبوقة.. وكان اللافت دخول أنقرة على خط المواجهة بكشفها للسبب الحقيقي وراء إرسال واشنطن آلاف الجنود وعشرات الشاحنات المحملة بمختلف أنواع الأسلحة إلى شمال شرق سوريا. وفي هذا السياق.. اعتبرت صحيفة يني شفق التركية التعزيزات التي تعتزم واشنطن ارسالها إلى شمال شرقي سوريا بذريعة تزايد التهديدات الروسية الإيرانية، بمثابة دعم وحماية للمي.ليش.يات الكردية في المنطقة. وبحسب الصحيفة، فإن الولايات المتحدة متذرعة بخطاب "تعرضها للمضايقات والته..ديدات" من قبل روسيا وإيران... أرسلت في الأسبوع الماضي، قافلة تضم 60 شاحنة محملة بالوقود واللوجستيات والمعدات العسكرية، بالإضافة إلى 40 شاحنة محملة بمعدات العسكرية وأسلحة ثقيلة، إلى القاعدة الأمريكية في الحسكة. وأضافت، أن واشنطن نشرت أنظمة صواريخ HIMARS في دير الزور الخاضعة لسيطرة ميل..يشيات Y.P Gالكردية.. ومن المتوقع أن يتم نشر 2500 جندي في منطقة سيطرة حز..ب العم..ال الكردستاني P.K..K على الحدود مع العراق. وتشهد المنطقة بالإضافة إلى التعزيزات الأمريكية والتحركات الكردية المتمثلة بقوات سوريا الديمقراطية قسد, تشهد تحركات مقابلة من الطرف الروسي.. فقد أرسلت روسيا ومعها النظام السوري والإيراني تعزيزات إلى منطقة التلامس والاحتكاك المحتملة خاصة في دير الزور بالقرب من القاعدة الأمريكية.. وتتزامن التعزيزات الميدانية مع تصريحات إعلامية من قبل واشنطن وموسكو حيث يتهم كل طرف الآخر بالتصعيد في المجال الجوي والذي وصل محد اتهام واشنطن موسكو بأنها تسعى لإخراج الولايات المتحدة من الأراضي السورية للاستفراد بهاّّّ!!! فهل تؤكد هذه التعزيزات الضخمة من قبل واشنطن وموسكو بالفعل نذر مواجهة محتملة عسكرية بينهما للحصول على حصص أكبر من الكعكة السورية؟؟ أم أن هذه التحركات هي رسائل لأطراف أخرى ك أنقرة وطهران والأكراد والنظام السوري بأن الكعكة السورية فقط لهم أما هم فيكفيهم الفتات.... الأيام القليلة المقبلة كفيلة بالإجابة...