أردوغان يفاوض الأسد وبوتين على حلب.. هل ستنجح خطة الرئيس التركي ويضمها إلى مشروعه
– الاحتمال الأول: إقناع الروس والإيرانيين بمد السيطرة التركية القائمة في الشمال السوري إلى حلب.
– الاحتمال الثاني: التفاوض مع موسكو وطهران لجعل مدينة حلب والشمال السوري منطقة آمنة ذات إدارة مشتركة تركية روسية إيرانية، بحيث لن يكون للنظام السوري أي قرار بهذه المنطقة
– الاحتمال الثالث: إدارة مشتركة لحلب وضم العصابة
ونوهت الصحيفة أنه لا توجد دولة ولا رجال أعمال يرغبون بالاستثمار وبناء البنية التحتية وصرف ملايين الدولارات في منطقة تابعة لعصابات الأسد، لذلك استبعدت الاحتمال الثالث
وكالة الأناضول الرسمية، ربطت السجال بين دمشق وأنقرة وبين العلاقات التركية الروسية، والتي توترت قليلا بعد مؤتمر حلف الناتو الأخير، والانعطافة التركية نحو الغرب..
وبالتالي وتيرة خطاب بشار الأسد الهج..ومية ض.د أنقرة تصا.عدت بإيعاز من الروس، ما يعني أن نموذج حلب على الطاولة لكنه متعثر الآن بسبب العلاقات المتوترة بين تركيا وروسيا.
ربما يكون موضوع حلب أحد مواضيع لقاء بوتين وأردوغان، بالإضافة لموضوع صفقة الحبوب، وقبول تركيا انضمام السويد للناتو، وصفقة الا.سرى الأوكران..
وكانت تقارير تحدثت بأنه إذا أرادت تركيا إعادة ما لا يقل عن نصف اللاجئين السوريين في تركيا خلال عام مثلا، فيجب أن يكون هناك عوامل مساعدة في الشمال السوري، بعضها بدأ وبعضها بحاجة لتسريع البدء، مثلا:
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
