close
قصص

قصة رجل البادية وزوجته الثانية

عـلـيك أن تص.ـطـاد أف.عى وتخـيط فمها وتضـعـها فوق صدرك أثناء نومـك وعـندما تحـاول زوجـتك إيقاظك اصطنع الم.وت؟

وفعل مثلما أمـرت به العـجـوز..

وحـينما جـاءت زوجـته لتوقظـه مـن الـنوم لــم ينهـض أو حـتى يتحــرك!

وعـندما رفـعــت الـغـطـاء ورأت الأف.عـى ظـنّت بأنها لـد.غــتـه ومـ..ـات..

فـأخــذت تصـرخ وتنادي ابنه من زوجـته الأولى واسـمـه ( زيد )..

وحـينما كانت في هــذه الحـاله قـالت هـذه القصيده :

يـا زيـــد رد الـزمــــل بــاهــــل عــــبـــرتـي

عـلـى ابــوك عــيـنـي ما يـبـطـل هـمـيلـهـا

اعـلـيـت كـم مـن ســابـقٍ قــد عــثــرتـهــا

بـعــود الـقــنـا والـخــيـل عـجــل جــفـيلهـا

واعـلـيـت كـم مـن هـجــمـةٍ قـد شـعـيـتهـا

صـبــاح .. والا شـعــتـهـا مــن مــقــيــلـــهــا

واعـلـيـت كـم من خــفـرةٍ فـي غــيا الصـبا

تـمـنّــاك يا وافــي الـخــصــايـل حــلـيـلـهـا

ســقّــاي ذود الـجـــار الــيــا غــــاب جـــــاره

واخــو جـــارتـه لا غـــاب عــنـها حـــلـيـلـهـا

لا مــــرخـــيٍ عـــيـنــه يـطـــــالــــع زولـــهــا

ولا ســـايــلٍ عـــنـهـا ولا مــســتــســيـلـهـا

وبعـد أن سمع الزوج هذه القصيد تأكد من مشاعر زوجـته ومدى الحـب الذي تخـفيه حـياء لا أكثر فنهض من فراشه فرحـاً ليبشّرها بأنه لم يمـ..ت!!!

لكن حدث ما لم يكن بالحسبان..

للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى