مشهد جوي يظهر الدمار الذي خلفه زلزال المغرب

المغرب/م.ب.محمد مشهد جوي يظهر الدمار الذي خلفه زلزال المغرب بثت وسائل إعلام مغربية مقطع فيديو جوي يظهر حجم الدمار الذي خلفه الزلزال الكبير الذي ضرب البلاد السبت الفائت الثامن من أيلول/سيبتمبر 2023. ويظهر في الفيديو المتداول "نهاية التقرير" آثار الزلزال كما لم يظهر من قبل والذي خلف بالإضافة إلى تدمير مناطق كاملة ومحوها من الخارطة, أدى إلى آلاف الضحايا. لمشاهدة الفيديو الجوي لآثار زلزال المغرب: اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 وقد أعلنت الحكومة المغربية ارتفاع عدد ضحايا الزلزال ليلامس 3000 وبالتحديد 2862 قت.يل 2562 جريح. الفيديو الجوي لآثار زلزال المغرب: https://youtu.be/1xUk8fLZm_0 الثانية خلال ساعات.. هزة أرضية قوية تضرب سوريا وعدة دول في المنطقة ضربت هزة أرضة من جديد دولا في المنطقة بينها سوريا بحسب أخبار عاجلة وردتنا للتو.. وفي التفاصيل العاجلة للخبر العاجل الوارد: للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 ضربت هزة أرضية مناطق في شمال العراق قبل دقائق من الآن من مساء اليوم الإثنين 11 أيلول 2023. وبحسب مصادر رسمية فقد بلغت شدة الهزة التي ضربت مناطق في العراق 4.7 درجة على مقياس ريختر. وقالت مصادر سورية محلية أن الهزة التي ضربت شمال العراق وصل تأثيرها إلى الشمال السوري وتحديدا محافظة الحسكة التي شعر سكانها بالهزة. وكانت مدينة كركوك العراقية قد تعرضت لهزة مماثلة في وقت سابق من فجر اليوم الإثنين وصل تأثيرها لعدة مدن عراقية وسورية وتركية. ولم تشر التقديرات إلى وجود ضحايا أو أضرار مادية نتيجة الهزات التي ضربت المنطقة. اقرأ أيضا.. خارطة طريق جديدة وتطبيق نموذج ألمانيا الغربية على سوريا تزامنا مع زيارة أميركية ومباحثات خلف الكواليس.. هل يُطبق سيناريو ألمانيا الغربية في سوريا؟ بلا شك كان لزيارة وفد من الكونغرس الأميركي إلى شمال غربي سوريا الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية في أواخر شهر آب الماضي، انطباعات إيجابية على المستويات السياسية والطبية والإنسانية.. في حين كان من اللافت الإشارة إلى أن الزيارة ستكون بوابة لمشاريع استثمارية وتنموية، تمهيداً لتطبيق سيناريو ألمانيا الغربية في المنطقة لانتشالها مما هي فيه من أزمات. وفي التفاصيل الهامة للسيناريو المتوقع: زار وفد الكونغرس منطقة شمال غربي سوريا بدعوة من "المنظمة السورية للطوارئ".. وضم الوفد ثلاثة أعضاء في الكونغرس بينهم العضو عن الحزب الجمهوري فرانش هيل، الذي قال في تصريحات لتلفزيون سوريا: "نريد أن نكون داعمين لإحلال السلام في سوريا ليتمكن جميع السوريين من العودة إلى منازلهم". وخلال مرافقتها للوفد، قالت نائبة رئيس منظمة غلوبال جستس، ميساء قباني، إن زيارة الوفد ضرورية للاطلاع على واقع المنطقة، تمهيداً لبدء الاستثمار والإعمار.. مضيفة أنه يتم العمل على "مشاريع مهمة في شمالي سوريا بالتنسيق مع تركيا، لتطبيق سيناريو ألمانيا الغربية، وهذه الفكرة من إحدى مبادرات غلوبال جستس". وصِفت زيارة الوفد من أعضاء الكونغرس إلى شمالي سوريا في صباح 27 من آب الماضي بالنادرة والخاطفة، كونها جاءت بعد انقطاع لأكثر من عشر سنوات. ودخل الوفد إلى ريف حلب الشمالي عبر معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا، وكان في انتظاره عدد من العاملين في المجالات الطبية والإنسانية. وكان في استقبال الوفد ثلة من الأيتام الذين رحبوا به واستقبلوه بالزهور وأمامهم لافتة كتب عليها بالإنكليزية: (أهلا بكم في سوريا الحرة). وامتدت الزيارة لنصف ساعة فقط، وبقيت قريبة من الحدود التركية.. وفي الحقيقة خطط النواب فرانش هيل وبين كلين وسكوت فيتزجيرالد لزيارة أطول يقومون من خلالها بالانتقال بين عدد من المدن السورية، لكن وزارة الخارجية الأميركية منعتهم من ذلك بناء على مخاوف أمنية بحسب ما ذكره منظمو الزيارة، لصحيفة "واشنطن بوست". وقالت سيلين قاسم، مديرة الإعلام في المنظمة السورية للطوارىء، إن الوفد زار روضة "دار الحكمة" للأيتام، التي ترعاها المنظمة، كما التقى الوفد بمنظمة الدفاع المدني السوري والائتلاف السوري والحكومة المؤقتة وغيرهم. وأضافت "قاسم" بأن الوفد التقى بعدد من المسؤولين الأتراك في أنقرة، مشيرة إلى أن الزيارة تمهد لإعادة فتح الملف السوري في واشنطن، وتسليط الضوء عليه، والضغط على إدارة بايدن من أجل محاسبة النظام السوري. وتهدف الزيارة أيضاً لتجديد النظر في آل.ام السوريين والأز.مة الإنسانية المؤسفة في شمال غربي سوريا بسبب النظام وحلفائه، ووضع إدارة بايدن أمام مسؤولياتها لتحديد موقفها من النظام في سوريا، خاصة بما يتعلق بقانون منع التطبيع معه، وفق "قاسم". وبعد الزيارة، قالت المنظمة السورية للطوارئ في بيان: "إن جلب وفود من الكونغرس لمشاهدة الواقع في المنطقة واللقاء بالناس على الأرض هو خطوة أساسية في رفع مستوى الوعي حول الجرائم التي يرتكبها نظام الأسد وحليفه. نأمل أن تتمكن هذه الرحلة من معالجة الأوضاع الإنسانية وحالات حقوق الإنسان الأليمة التي تؤثر على حياة الشعب السوري من خلال الدعوة إلى سياسات هادفة وفعالة للتخفيف من معاناتهم ومحاسبة نظام الأسد". بدوره قال معاذ مصطفى، المدير التنفيذي للمنظمة: "نحن بحاجة إلى القيادة الأميركية الآن أكثر من أي وقت مضى مع استمرار الاحتجاجات ضد نظام الأسد في السويداء والمدن الأخرى.. توفر هذه الزيارة فرصة كبيرة لتعزيز سياسة الولايات المتحدة وموقفها ضد نظام الأسد الإ.جرا؟مي، الذي يواصل ارتك.اب جر.ائم ض.د الإنسانية وجرا..ئم حر.ب مع الإفلات من الع؟ق.اب وسط تزايد جهود التطبيع في المنطقة وخارجها".