وقع المح.ظور.. الصحة التركية تكشف عن أولى الإصابات بمتحور كورونا الجديد.. وتصريحات عاجلة من وزير الصحة

تركيا/م.ب.محمد وقع المح.ظور.. الصحة التركية تكشف عن أولى الإصابات بمتحور كورونا الجديد.. وتصريحات عاجلة من وزير الصحة كما كان متوقعا.. أعلنت أنقرة الكشف عن أولى إصابات بمتحور كورونا الجديد "إيريس" بحسب بيان الصحة التركية اليوم الجمعة 15 أيلول/سبتمبر 2023. ويأتي إعلان أنقرة كشفها عن المتحور الجديد بعد الكشف عن السلالة الجديدة في عدة دول في وقت سابق كالولايات المتحدة الأمريكية.. وفور الإعلان أدلى وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة بتصريحات هامة جدا تتعلق بالمصابين وهل البلاد مقبلة على حجر صحي جديد مثل الذي فرض وقت انتشار كورونا؟؟؟ تصريحات عاجلة لوزير الصحة التركي حول كورونا الجديد في تركيا: للمتابعة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 الكشف عن عدد المصابين بمتحور كورونا "إيريس" في تركيا قبل قليل الجمعة؟؟ فقد أعلن وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة اكتشاف أول حالات إصابة بالمتحور الجديد من فيروس كورونا في البلاد. وقال فخر الدين قوجة في بيانه على حسابه الرسمي بموقع "تويتر"، "شوهد متغير إيريس في 9 أشخاص كانوا مخالطين لأشخاص من الخارج". وبخصوص فرض حجر صحي على البلاد وهل البلاد مقبلة على إغلاق جديد قال قوجة: للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 أكد وزير الصحة أنه ستتم مواصلة الإجراءات الحالية والحياة اليومية بشكل طبيعي، ولا يوجد ما يدعو للقلق. وفي آب الماضي، قال الوزير قوجة إن تركيا لم تسجل حتى الآن أي حالة من السلالة الجديدة من فيروس كورونا الذي ينتشر في العالم. وأكد قوجة، أن تركيا لن تعود لفترة الحجر الصحي والإغلاق، كما فعلت في أثناء انتشار كورونا، وأنها ستتعامل مع أي متحور جديد مثل التعامل مع الإنفلونزا، مضيفاً أنه "لا ينبغي لهذه المتغيرات أن تقلقنا أبداً". واكتشف المتحور الجديد في كل من الدنمارك والولايات المتحدة ودول أخرى.. وتعتبر منظمة الصحة العالمية أن التأثير المحتمل لطفرات المتحور الجديد ما زال غير معروف، وأنه يملك مزايا تسهل دخول الفيروس إلى خلايا الإنسان. ويأتي إعلان الوزير التركي عن اكتشاف متحور كورونا الجديد تزامنا مع بدء العام الدراسي في تركيا والذي سيكون له التأثير السلبي الكبير بالتأكيد في تسهيل عملية انتشار الفيروس. ومنذ تموز 2022 رفعت تركيا جميع القيود المفروضة في البلاد بعد أن حافظت أعداد الإصابات على استقرارها خلال فترة فرض الإجراءات الاحترازية عند رقم يتراوح بين 5000 آلاف و6000 آلاف مصاب يومياً بفيروس كورونا. بعد صدق تنبؤاته حول زلزال المغرب.. فرانك يحذر ثلاث دول من زلازل أقوى في الأيام القليلة القامة كشف عالم الفلك الهولندي فرانك هوجربيتس، عن أن الزلزال المغرب الذي وقع قبل أيام قد لا يكون الأخير في المنطقة المحيطة بها. وحدد فرانك دول بعينها قد تواجه مخا.طر أكبر من التي تعرض لها المغرب قبل أيام قليلة وما تزال تدفع ضريبته. وأوضح هوجربيتس أنه يتوقع تعرض المغرب لزلزال أقوى خلال الفترة المقبلة، استناداً لما حدث عام 1755، حين واجهت موقفاً مشابهاً بعد زلزال مد.مر على سواحل البرتغال.. مشيراً إلى أن سواحل كيب سانت فنسنت هادئة منذ 47 عاماً، على الرغم من كونها منطقة زلازل. وفي التفاصيل المقلقة لتنبؤات العالم الهولندي وما هي الدول المعرضة للزلازل وفي أي يوم: للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 كشف عالم الفلك الهولندي فرانك هوجربيتس، عن أن الزلزال الأخير الذي ضرب المغرب قبل أيام وسبب آلاف الض..حايا قد لا يكون الأخير في المنطقة المحيطة بها. وأوضح هوجربيتس أنه يتوقع تعرض المغرب لزلزال أقوى خلال الفترة المقبلة، استناداً لما حدث عام 1755، حين واجهت موقفاً مشابهاً بعد زلزال مدمر على سواحل البرتغال.. مشيراً إلى أن سواحل كيب سانت فنسنت هادئة منذ 47 عاماً، على الرغم من كونها منطقة زلازل. وأكد العالم الهولندي، الذي تلقى توقعاته انتقادات علمية باستمرار، أن الموجودين بالقرب من سواحل المغرب والبرتغال وإسبانيا، عليهم أن يبقوا حذرين خلال الفترة المقبلة، من الخطر المُنتظر، حيث يتوقع حدوث زلزال كبير، قد يؤدي بالتبعية إلى تسونامي. وحدد فرانك هوجربيتس الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر الجاري لحدوث بعض تجمعات الزلازل، وهو أمر غير مؤكد، مقارنة بتوقعه لاحتمال وقوع زلال خلال الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر، قد تتراوح قوتها بين 6 إلى 7 درجة على مقياس ريختر. وقال هوجربيتس إن أماكن وقوع تلك الزلازل لم تتحدد بعد، لكنه ينوي الكشف عنها خلال الأيام المقبلة. وكان فرانك قد تنبأ قبل وقوع زلزال مغرب بأيام فقط, حوالي أسبوع, بحدوث زلزال في المنطقة وتحديدا المغرب وبحدود 6إلى 8 درجات؟؟؟ يذكر أن فرانك هوجربيتس حقق شهرة واسعة حول العالم، شهر فبراير الماضي، بعد كشفه عن تنبئه بوقوع الزلزال المدمر الذي سبب خس.ائر فاد.حة في تركيا وسوريا.. إلا أنه لاقى انتق.ادات من علماء آخرين بسبب عدم وجود أي منهج علمي يمكنه توقع حدوث الزلازل، فيما يعتمد الهولندي على الخرائط الفلكية لتحليل حركة الأرض.