فاج.عة كبرى.. عائلة سورية تفقد شبابها على طريق أوروبا

سوريا/م.ب.محمد فاج.عة كبرى.. عائلة سورية تفقد شبابها على طريق أوروبا فج.عت عائلة سورية بفقدانها لعدد من شبانها أثناء محاولة الوصول إلى الأراضي الأوروبية. وفي التفاصيل الاليمة للواقعة: اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 وف.اة الشقيقين السوريين محمود ومحمد أبو بكر في نهر الدانوب بصربيا خلال محاولة الأول الوصول إلى غرب أوروبا. وقد تمكّن شقيقهم الأصغر يحيى من عبور النهر، إلا أن محمود لم ينجح بذلك.. وعندما حاول الشقيق الأكبر محمد القادم من بلجيكا لمرافقتهم، مساعدته، غ.رق الاثنان في النهر. حسبنا الله ونعم الوكيل.. رحم الله المت.وفين واهم أهلهم الصبر. وكثرت في الايام القليلة الماضية حالات فقدان السوريين حيا.تهم على طريق أوروبا سواء عن طريق البحر أو الغابات. تحذيرات غير مسبوقة بزلزال يفوق شدته 7.5 درجة في الدول التالية خلال ساعات قليلة فقط من جديد, أطلق العالم الهولندي المثير للجدل تحذيرات بوقوع زلزال مدمر تصل شدته ل 7.5 درجات ستضرب مدن وبلدان معينة خلال الساعات القليلة المقبلة. وتوافقت مع تحذيرات العالم الهولندي فرانك هوغربيتس وقوع عدة زلزال أمس السبت وصل عددها ل 7 زلازل في بلدان مختلفة وصل شدات بعضها قرابة 5 درجات. وفي التفاصيل العاجلة وتفاصيل التحذيرات التي أطلقها فرانك: اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 حذّر العالم الهولندي المثير للجدل فرانك هوغربيتس، من زلزال قوي قد يهزّ العالم اليوم الأحد، قائلاً: “تقلبات قوية جداً يمكن أن يصل نشاطها الزلزالي إلى 7.5 م أو أعلى”. فقد أعاد هوغربيتس مساء السبت، نشر تحذير من الهيئة الجيولوجية ssgeos، التي يتبع لها، على منصة “إكس”، مرفقاً كلامه بخريطة توضح البلدان التي ستشهد النشاط الزلزالي.. وبحسب فرانك سيضرب الزلزال الدول التالية: اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 بحسب الخريطة فإن زلزالاً قوياً قد يضرب مناطق من الفلبين وإندونيسيا وما يجاورها من جنوب شرق آسيا غرب المحيط الهادي، ومناطق أخرى إلى الجنوب من أستراليا ونيوزلندا. وكان العالم الهولندي قد تنبأ بحدوث زلزال المغرب المدمر قبل أيام وذلك بنشر تغريدة تحذيرية بوقوع الزلزال قبل وقتها بحوالي 10 أيام. ويلقى فرانك معارضة كبيرة من علماء الجيولوجية الذين يرفضون ما يستند إليه فرانك من معلومات وأن ذلك لا يتعدى كونه ضربا من التنبؤات. وفي الأخير.. لا يعلم الغيب إلا الله.. اللهم استرنا واحفظنا وأحسن ختامنا...