close
قصص

انا و أخي التوأم.. قصة رائعة

ينظر إلي بابتسامته الوديعة..

ده.ستهُ سيارة؟؟؟

أتذكر أن والدتي، لدى سماعها صوتُ الضربة، رَكضت من المنزل..

ومرت من أمامي، ذراعاها كانتا ممدودتان نحو ج.ثة أخي..

لكنها تصرخُ باسمي..

حتى هذهِ اللحظة لم أصحح لها خطأها أبداً ..

“م؟ت أنا وعاش أخي”

منقول…

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى