close
اخبار فلسطينالحرب الفلسطينية

هل سنشهد حر.ب إقليمية.. إيران ته..دد باجت..ياح ت.ل أب.يب

أطلق وزير الخارجية الإيراني أمير عبد اللهيان تصريحات نا.رية حيال الأوضاع الراهنة في غ.ز..ة وته..ديد الك..يان باجت..ياحه برا في الساعات القليلة المقبلة.

وقال اللهيان في تصريحات له عبر قناة الجزيرة: إذا تدخل الك..يان برا في عملية عس.كرية في ق..طاع غ.ز..ة فإن ذلك سيؤدي إلى تدخلنا عس.كريا لأن التدخل البري في غ.ز..ة “خط أحمر”.

تصريحات عبد اللهيان العاجلة بخصوص ض.رب الك.يان:

وزير خارجية إيران: إن لم ينجح وقف العد.وان على غ.ز.ة فاتساع جبهات الح.رب غير مستبعد ويزداد احتماله كل ساعة.

عبد اللهيان: لا أحد يعلم ماذا سيحدث خلال الساعات القادمة ولن تبقى إيران متفرجة.

عبد اللهيان: خس.ائر فاد.حة ستلحق أمريكا و”إ.سرائ..يل بسبب الهج..وم على غ.ز..ة.

عبد اللهيان: لا أحد يستطيع ضمان السيطرة على الوضع إذا توغلت ت.ل أب..يب في ⁧ غ.ز..ة⁩، والمهتمون بمنع اتساع نطاق الح.رب في القطاع عليهم منع هجما..ت الا.حت.لال.

وفي أخبار عاجلة وردتنا قبل قليل في السياق ذاته: 

صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية: الحرس الث.وري الإ.يران.ي سحب عناصر له من دير الزور نحو دمشق ليكونوا بالقرب من الحدود مع إ.سرائ.يل.

وكان وزير الخارجية الإيراني قد نقل رسالة للك.يان عبر الأمم المتحدة من بيروت في وقت سابق أمس السبت حذر فيه الك..يان من القيام بعملية برية في غ.ز..ة…

فقد بعثت إيران برسالة عبر الأمم المتحدة إلى إ.سرائ..يل تؤكد فيها أنها لا تريد المزيد من التص.عيد بين ح.م..ا…س وإ؟سرائ..يل، وأنها ستتدخل إذا استمرت العملية الإ.سرائ..يلية في غ.ز..ة وذهب الإ.سرائ..يليون إلى الاج..تياح البري، بحسب مصدرين دبلوماسيين لموقع “أكسيوس” الأمريكي.

وتتماشى تصريحات طهران التص.عيدية مع تص.عيد خجول على جبهتي دمشق وبيروت عبر أذرع طهران فيهما عبر مي.ليشي..اتها والتي تشهد قص.فا متبادلا في هذه الأثناء بين الك.يان وح.زب الله..

فقد سقط قت..يل وعدد من الج.رحى في صف.وف الك.يان بق.صف للح.زب قبل قليل على دبا.بة ميركافا بالإضافة لموقع رادار حدودي للك..يان.

كما قص.ف الكيان 4 مدن سورية مس.تهدفة مواقع للنظام السوري حيث أخرجت مطار حلب من الخدمة للمرة الثانية خلال أيام.

ما الموقف الأمريكي من تهد.يد إيران للك..يان:

للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى