close
قصص

اقرأ صمت أخيك .. فلعل عزة النفس أسكتته.

ألك حاجةٌ نقضيها لك؟!

أم لك سؤال فنجيبك؟!

فقال الضيف الغريب: لا هذا ولا ذاك، وإنما أنا تاجر، سمعتُ عن علمك وخُلُقك ومروءتك، فجئتُ أبيعك هذه القارورةَ التي أقسمتُ ألّا أبيعَها إلا لمن يقدّر قيمتها،

وأنت -دون ريبٍ- حقيقٌ بها وجدير…

قال الشيخ: ناولنيها،

فناوله إياها،

فأخذ الشيخ يتأملها ويحرك رأسه إعجاباً بها،

ثم التفت إلى الضيف

فقال له: بكم تبيعها؟

قال: بمئة دينار،

فرد عليه الشيخ:

للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى