قصص
« ايُقـ.تل سفير الإسلام وانا حيّ » !!
« ايُقـ.تل سفير الإسلام وانا حيّ » !!
فما إن أصبح الصباح إلّا وقد اعد السلطـان جيشًا جرارًا مدعومًا بالسفن الحربية
وكان هذا السلطان نفسه على رأس هذا الجيش
وكان قاصدًا مدينة “بلغـراد” المنيعة،
والتي تعد بوابة أوروبـا الوسطى وحصنهم
كما كانوا يطلقون عليها، وهي المدينة التي لم يستطع فتحها فاتح القسطنطينية السلـطان “محمد الفاتح” !!
وبالفعل بدأ السلطان الصغير في حصار مدينة بلغـراد،
وبعد شهرين ونصف من الحصار
لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇