close
قصص

كانت هند بنت عتبة و بزوجها (الفاكه بن المغيرة)

قررت وذهبت الى ابيها وأقسمت انها صادقة وانها لايمكن ان تفعل ذلك وتمرغ شرف اسرتها فى الوحل

ذهب ابوها الى زوجها واعلن التحدى واتفقا على الرحيل الى كهنة اليمن لأثبات البراءة وفى رحلة السفر

كانت هند على ناقتها وحيدة وحولها ابوها واخوتها غير واثقين من براءتها وكانت نسوة بنى عبد مناف ورجالها يسرن حولها ويرمقونها بنظرات فيها كثير من الشكوك وفى الناحية الاخرى كانت ابل ” بنى مخزوم”

وفى وسطهم زوجها السابق “الفاكه بن المغيرة ” وحوله رهط من قومه ولكنها ظلت صامتة طول الرحلة تتلقى نظراتهم بصلابة دون خوف

اخيرا ظهرت جبال اليمن واحست انها ترتجف واقترب منها اباها الذى لاحظ اهتزازها

فسألها فى همس متحفز:” ماذا بك”

قالت وهى تلتقط انفاسها بصعوبة :

لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى