تأثر إدوارد جدًا بكلمات ديالو واسلوبه فقرر تحر.يره من العبو.ديه وأرسله إلى بريطانيا كرجل حر .
وصل ديالو بريطانيا حرًا وكون صداقات مع الطبقة الأرستقراطية و كان يناظر الأساقفة و رجال الدين المسيح حول الإسلام .
وفي وقت كانت التم.يز العن.صري سائدا كان الناس معجبون بذكاء ديالو ، مبادئ التوحيد التي يمثلها ويتكلم عنها كثيرا.
فكان أن قام الفنان ويليام هور برسم صورته ليس كشخص عادي ولكن كنبيل من النبلاء مظهرًا جمال وجهه و قد ابرز القرآن الذي كان يعلقه ديالو على صدره.
هذا القرآن واحد من الثلاثة مصاحف التي كتبها ديالو من الذاكرة فترة سجنه .
لوحة أظهرت عظمة شخصية بقطع النظر عن دينها الا انها حافظت على قيمها و معتقدها و ايمانها بدينها و لم تتخل عن هويتها كمسلم أسود في وقت العن.صريه والتعذ.يب والاست.عباد فحصدت الشرف والذكر الرفيع….