هزة أرضية تضرب مدن سورية

سوريا/م.ب.محمد هزة أرضية تضرب مدن سورية ضربت هزة أرضية مناطق سورية وتركية قبل دقائق من الآن فقط من مساء اليوم الأربعاء 10 كانون الثاني 2024. وشكلت الهزة الأرضية القوية الكثير من الخوف والهلع في صفوف الأهالي. وفي التفاصيل العاجلة للخبر القادم من سوريا: لمعرفة الإجابة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي ضربت هزة أرضية ولاية هاتاي في الجنوب التركي قبل قليل بحسب إدارة الطوارئ والكوارث التركية آفاد. وبحسب آغاد فقد بلغت شدة الهزة التي ضربت منطقة صمندغ في هاتاي 4.2 درجة على مقياس ريختر. وبحسب آفاد دوما فقد أثرت الهزة التي وقعت في تمام الساعة 22:38 على سكان الولايات الجنوبية. وفي أخبار عاجلة قادمة من سوريا: هزة أرضية إرتدادية شعر بها سكان محافظة إدلب وريفها. ولم تذكر المصادر السورية أو التركية حجم الأض.رار البشرية أو المادية حتى اللحظة. سنوافيكم بعاجل التفاصيل حال ورودها. اقرأ أيضا: السعودية تخذل ملايين السوريين وتحيل ملفاتهم إلى النظام بعد عشر سنوات من إخراج الملف من يد النظام السوري رأسه بشار الأسد ووضعه بيد المعارضة... قالت وسائل إعلام معارضة وأخرى موالية للنظام السوري بأن الرياض وقعت اتفاقية مع النظام السوري قبل قليل من اليوم الأربعاء 10 كانون الثاني 2024. وشكل الاتفاق والتوقيع صدمة كبيرة للسوريين في الداخل وفي بلاد اللجوء الذين استبشروا بالمملكة خيرا خاصة في أهم الملفات التي تخص السوريين. وفي التفاصيل العاجلة للقرار السعودي وتفاصيل الاتفاق مع النظام وموقف المعارضة منها: قالت مصادر إعلامية بأن المملكة العربية السعودية وقعت قبل قليل اليوم الأربعاء اتفاق بروتوكول مع النظام السوري حول ملف الحج للعام الحالي 2024! وقالت وسائل إعلامية إنه وبعد عشر سنوات من وضع الملف بيد المعارضة... تم توقيع مذكرة التفاهم الخاص بعقد الحج السوري وانحسمت الأمور لصالح نظام الأسد وتم تثبيت عدد الحجاج السوريين 22500. في حين قالت مصادر إعلام النظام السوري: "مدير الحج السوري حسان نصر الله يوقع مع مسؤول وزارة الحج السعودية على عودة إدارة ملف الحج لوزارة الأوقاف السورية بعد عشر سنوات من استلام المعارضة السورية لهذا الملف". وكان الائتلاف السوري ممثلا باللجنة العليا السورية للحج قد ذكر بالأمس الثلاثاء فقط بأن المباحثات جارية مع الجانب السعودي حول ملف الحج والعمرة والتنسيق فيما بينهم لتنظيم أمور السوريين. ويرى مراقبون أن القرار كان متوقعا نتيجة التقارب الكبير بين الرياض ودمشق بعد التطبيع الحاصل أواخر عام 2023 الماضي. والسؤال الهام الآن وبعد أن انتهت القضية لصالح النظام السوري... ما موقف المعارضة السورية من الرياض, وهل ستبقى على نفس سورية التنسيق معها, أم أنها ستأخذ موقفا قد يؤثر على القرار السعودي؟؟؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.