وفـاة الشاب السوري “مصطفى عواد الأحمد” من أبناء بلدة جديد بگارة بريف دير الزور الشرقي..

توفي الأحمد إثر حادث سير أليم في ألمانيا أمس الاربعاء.

كما توفيت الشابة “ميرا حسن” اثر سير أليم في مدينة بون الألمانية..

وتنحدر ميرا من مدينة الحسكة.

 

بعد أن اعت.دى عليهما أخلاقيا.. أنهى حياة طفلتيه بطريقة مر وعة 

في عمل شي.طا ني بحت لا يمت للإنسانية بأي شئ..

قام رجل بق تل طفلتيه وحاول قت ل شقيقاتهما بطريقة بش عة بعد أن اع تد ى عليها..

وفي التفاصيل الصا د مة للحا د ثة الأ لي مة:

أقدم على قـ.تل ابنتيه وعند إلقاء القبض عليه احت جز ابنتيه الأخرتين وألقى قنـ.بلة على الدوريات ما أدى إلى إصـ.ابة ضابطين ووفـ.اته

بحسب وزارة داخلية النظام السوري:

“ورد إخبار إلى قيادة شرطة محافظة حلب التابع للنظام السوري عن قيام شخص يدعى (حسن جدعو) بقـ.تل ابنتيه ضمن منزله الكائن في محلة تل شغيب بحلب منذ فترة ودفـ.نهما بالمنزل.

على الفور توجهت دوريات من فرع الأمن الجنائي في حلب إلى المكان..

وعند وصولها إلى المنزل أقدم المذكور على احت جا ز ابنتيه المدعوتين (هبة وحلا) مشهراً قنـ.بلة حـ.ربية مهـ.دداً بتفـ.جيرها بابنتيه في حال الاقتراب منه..

حيث قام برمي ثلاث قنـ.ابل على الدوريات محاولاً الف ر ار ما أدى إلى انفـ.جار أحدها وإصـ.ابته مع ابنتيه وضا بط ين من فرع الأمن الجنائي.

تم إسعاف المصـ.ابين إلى مشفى حلب الجامعي لتلقي العلاج وتـ.وفي المدعو (حسن جدعو) في المشفى.

وبتحري منزله تم العثور على جـ.ثة ابنته (سيدرا) عمرها حوالي ( 14 ) عام مـ.دفونة ضمن فناء المنزل حيث حضرت هيئة الكشف الطبي والقضائي لاتخاذ الإجراءات اللازمة..

وبالتحقيق الأولي أفادت ابنته (نورا) تولد 2008م بأن والدها أقدم..

على قـ.تل شقيقتها (سيدرا) بعد الاعتـ.داء عليها وقام بدفـ.نها في فناء المنزل بحضور زوجة والدها المدعوة (هناء)..

وبعدها بفترة من الزمن قام بقـ.تل شقيقتها الأخرى (لميس) عمرها حوالي ( 13 ) عام وحـ.رق جـ.ثتها ورمي رفـ.اتها وذلك بحضور شقيقها المدعو (عبدو) تولد 2007م، وأن والدتها مطلـ.قة ولا تقيم معهم في المنزل.

تم إلقاء الق بض على المدعوة (هناء) والمدعو (عبدو) وبالتحقيق معهما أكدا صحة ذلك، والتحقيقات لا تزال مستمرة لكشف جميع ملابسات الجـ.ر يمة.

وفي تفاصيل أدق للواقعة بحسب مصادر مقربة: رجل في مخيم النيرب بمدينة حلب، يقدم على ق.تل ابنتيه عبر حر ق الاولى بواسطة دولاب، والثانية ش.نقاً وسط غرفة منزلهم.

حسبنا الله ونعم الوكيل…