قصص
يحكى أن طفل يتيم طردته زوجة أبيه من البيت ولما مرضت مړضا شديدا عند صلاة الفجر
فابتسم له واخذه الى بيته واطعمه واهتم به.
ثم اعاده الى المدرسة ليكمل تعليمه. وظل يرعاه وينفق عليه مثل ابنه تماما.
حتى اصبح طبيبا. وتمر الايام والسنون. ويصبح احمد من اكبر الاطباء
وفي احد الايام
جاءه اتصال من المستشفى بضرورة حضوره لوجود حالة طارئة.
يأس منها جميع الاطباء. وقد تمكن منها المړض فيذهب احمد مسرعا ويدخل على المړيضة التي
قالت له لا تتعب نفسك يا ولدي. هذه ذنوب يخلصها ربي مني. لقد ظلمت طفلا يتيما ولم انفذ وصية ابيه. وحرمته من اخيه ومن مال ابيه اين انت يا احمد
والتي قالت
اضغط على الرقم 4 في السطر التالي