قصص
فاخذ يكافح بان يستمر بالمواصلة، ثم نظر حوله بامتداد بصرة لا شيء ينبئ عن النجاة،
ومع سقوط عزيمتة، سقط علي الارض مستسلم، يستقبل اخر انفاسه، ومع معانته وهو يتذكر كل شيء بحياته، وانه كان مهمل، ومدلل، ولم يشعر بتحمل المسؤليه يوم، ولم يفكر ابدا بانه ولي عهد،
وصار يبكي علي حاله، ولولا استهانته بما يدور حوله لما رأي الهلاك امام عينيه،
وبعد بعض من الوقت وجد اقدام حصان تقف بجواره، فدب الأمل بقلبه مره اخره..
وجد احد الفرسان، يمتطي حصانا أدهم، كانه النجاة من الغرق، قام الفارس الذي فوق الفرس،،
بالنزول وقال :