قصة واحد غنى اوى ماشاء الله عنده مشاكل في الأمعاء
خبيئه بيني وبين الله أصر الغني يسمع ويفهم
الغلبان قال: في شبابي كنت بشتغل عامل في الغيطان اساعد أصحابها بأجر وكنت بحوش عشان أتمم زواجي وكنت محوش ٣٥ جنيه وبعافر عشان اكملهم ١٠٠ جنيه .
بنت جارنا م.اټت وهي بتولد وسابت تؤام وأبوها كان بيلف ع الدور عشان اي ست ترضعهم وكان عفيف النفس جدا خصوصا أن زوج بنته الله يرحمها كان في الجهادية .
في يوم سمعت بكاء التؤام طول الليل ولما طلع الصبح روحت اشوف في ايه …
لقيت الدار فاضيه تماما مافيها فرش ولا اكل ولا اي شيء والجد مش موجود وعرفت بعدها أنه راح السوق يبيع سرير نحاس عشان يدفع لمرضعه خصوصا أن كل اهل القرية مساكين ومافيش ست هتقدر صحيا أنها ترضع ثلاث اطفال.
رحت اخدت ٣٥ جنية ونزلت ع السوق اشتريت فرش وهدوم للتؤام وبطانيه وحاجات لزوم البيت لكن ماكنش ده الكفايه كان في حاجة ناقصة حاسس بيها ومش عارف هي ايه .
روحت لبيت جاري وسبت الحاجة ع الباب من غير ما حد يشوفني وطلعت فوق سطح الدار اراقب اللي هيحصل…
للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي