قصص
عندما تطلقت أمي ورحلت في حال سبيلها أجبرنا والدي على عدم زيارتها وكانت الأيام كفيلة
كان ممددا على أرضية الغرفة غارقا بډم؟ائه عندها أدركت أن الوحدة كفيلة أيضا بجعلي أنساه هو الآخر.
في ليلة باردة وجدت تحت وسادته رسالة خائڤة قال فيها
واصل زيارة أمنا فهي عمياء ولن تفرق صوتنا واصل رعايتها تحت الټعذيب ولا تشعرها أن أحدنا قد رحل .