قصص
” اللي اختشوا ماتوا “…
قالت ” أموت وأنا مستترة خير من أعيش وأنا جسدي عاري” وم.اتت الزوجة,
وعاش الزوج يحكي أروع قصص الحياء والغيرة على جسدها.
“اختشت فم.اتت”
* تكررت الواقعة في بغداد في تفج.يرات البصرة, حيث احترقت سيارة السيدة خالدة معلمة المدرسة الإبتدائية,
فخرجت من سيارتها بسرعة, فوجدت النار قد حرقت ملابسها وكشفت جسدها في الشارع, فرجعت بسرعه …
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي