close
قصص

” اللي اختشوا ماتوا “…

* تكررت الواقعة في بغداد في تفجيرات البصرة, حيث احترقت سيارة السيدة خالدة معلمة المدرسة الإبتدائية, فخرجت من سيارتها بسرعة, فوجدت النار قد حرقت ملابسها وكشفت جسدها في الشارع,

فرجعت بسرعه لسيارتها المحترقة لتستر عورتها وتحفظ جسدها, حتى احترقت وفارقت الحياة,

نصب أهالي البصرة في العراق تمثال تكريما لعفتها وحيائها.
” اختشت فم.اتت “

اتعجبُ من تلك المرأة التي تجتهد لتكشف عن عورتها وتبين مفاتن جسدها و تتبرج لفتنة؛

*عندما ترى النساء يصورن أنفسهن بملابس المنزل شبه العارية في التيك توك ومواقع التواصل الاجتماعي عندها فقط ستدرك أنه فعلا

 

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى