close
أسئلة دينية

ما مصير “القصواء” ناقة رسول الله بعد وفاته

ففي صحيح البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم اشترى راحلة الهجرة من أبي بكر الصديق رضي الله عنه.

وهما راحلتان اشتراهما أبو بكر ، فجاء بإحداهما إلى رسول الله صلى الله عليه سلم وقال له:

“فخذ بأبي أنت يا رسول الله إحدى راحلتي هاتين”.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ بالثمن “..

قالت عائشة فجهزناهما أحث الجهاز.

وهذه الناقة هي نفسها التي بركت في مربد الغلامين اليتيمين، والذي اتخذ فيما بعد مكاناً للمسجد النبوي.

والمشهور عند الحفاظ والمؤرخين أن اسم هذه الناقة (القصواء) اشتراها أبو بكر الصديق هي وأخرى من بني قشير بثمان مائة درهم وباعها أي -القصواء- لرسول الله صلى الله عليه وسلم..

كما يروى أنه من شدة تعلق ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم وحبها له؛ لم تُطِق فراقه بعد وفاته ورفضت الماء والطعام حتى فارقت الحياة مفطورة الفؤاد بعده بفترة بسيطة.

وماتت القصواء في خلافة..

لمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى