close
قصص

الابن ونصائح الأب

 

رائ نباتات ذات زهور جميلة.

إلا إن البستاني ترك الماء يتدفق من الانبوب ولم يكن من الممكن رؤيته في أي مكان.

كان الماء يطفح على الطريق. فقام برفع الانبوب ووضعه بالقرب من أحد النباتات واستمر في السير…

لم يكن هناك أحد في الاستقبال ومع ذلك، كان هناك إشعار يقول ان المقابلة في الطابق الأول
فصعد الدَرَج ببطء..

كان النور المُضَاء من الليلة الماضية لا يزال يضيء عند الساعة العاشرة صباحاً…

لقد تذكر عتاب أبيه، “لماذا غادرت الغرفة دون إطفاء الأنوار؟”،

واعْتَقَدَ أنه لا يزال يسمع ذلك الصوت الآن.

فعلى الرغم من شعوره بالضيق من هذه الذكرى، إلا أنه بحث عن المفتاح الكهربائي (السويتش) وأطفأ النور.

و في قاعة كبيرة بالطابق العلوي رأى …

لمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى