close
قصص

قصة مؤلمة كان لي صديق مسرف على نفسه ثم تاب

عدت إلى ما كنت عليه من اللهو واللذات وأنساني الشيطان العهد الذي بيني وبين ربي، فبقيت على ذلك مدة من الزمن، فمرضت مرة ثانية أشرفت حينها على الهلاك والموت،

فأمرت أهلي فأخرجوني إلى وسط الدار كعادتي ثم دعوت بالمصحف وقرأت فيه

ثم رفعته وقلت : اللهم بحرمة ما في هذا المصحف الكريم من كلامك إلا ما فرجت عني ورفعت عني البلاء،

فاستجاب الله مني وفرج عني، ثم عدت إلى ما كنت عليه من اللهو والضياع ما كأني عاهدت الله ألا أعود،

فوقعت في هذا المرض الذي تراني فيه الآن،

فأمرت أهلي فأخرجوني إلى وسط الدار كما تراني،
ثم دعوت بالمصحف لأقرأ فيه فلم يتبين لي حرف واحد منه، فعلمت أن الله سبحانه قد غضب علي فرفعت رأسي إلى السماء

وقلت :

اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى