close
قصص

الزوجة الجديدة في الأسرة وأخت الزوج

بقيت مصرة على أن إعدادها لنا من واجبها هي كونها واحدة من أسرتنا ولم أشكرها حتى على ذلك.

ومع ذلك دخلت غرفتي مساء وتقاسمت معي علبة الشوكولا التي اعتاد اقتناءها لي بمفردي،

وقالت “هل تسمحين بتقاسمها معي من اليوم فصاعدا؟”

أومأت برأسي موافقة وعلى وجهي ابتسامة مصطنعة..

كان بإمكانها تناولها بمفردها أو طلب أخرى خاصة لها،

كان بإمكانها ترك المهمة لزوجها لماذا تكفلت بتقديمها لي بنفسها.

كان قربها من أخي يزداد بنفس المقدار الذي يبتعد فيه عني..

لم يكرهني أخي ولم تسىء هي لي، ومع ذلك كنت أشعر بشرخ كبير وهمي بيننا..

فظل ذلك الشرخ يتسع كل يوم أكثر ولم أعرف كيف أعالجه.

إلى ان أصيب شقيقها في عمله..

فعزمت على..

اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى