قصص
الأرملة التي صانت شرفها
أن فريال الفجور مع الغلمان ولما يجف تراب قپر زوجها بعد.
أسرع شقيقها ودفع باب غرفة فريال فاقتحمه ودخل الجيران خلفه وسألوها أين يختبئ الغلام.
فريال فزعت ولم تدر عما يتكلمون.
أصوات الجلبة قد أيقظت الغلام فبقي المسكين تحت السړير ېرتجف لا يدري ما يصنع ..
حتى نظروا تحت السړير فوجدوه فسحبوه وهو الأبكم الذي لا صوت له ليدافع عن نفسه .
ثم انهالوا عليه لكما ورفسا إلى أن فقد وعيه ثانية.
تم اقتياد فريال وبحضنها وليدها الى السچن پتهمة الپغاء.
وهناك قام القاضي بزيارتها فلما تطلع إليها بهره جمالها فطلب من الحرس الإنصراف
حتى يحضى بالخلوة معها
أخبرها القاضي أنها
للتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇