close
قصص

إنها ليست معركة، بل كانت مذ.بح.ة!!

ووضع قواته الإنكشارية في المقدمة وهم الصفوة، ثم الفرسان الخفيفة في الصف الثاني، معهم المتطوعة والمشاة،وهو والمدفعية في الصف الأخير.

هج.م المجريون عقب صلاة العصر على حين غِرة،

فأمر سليمان قوات الانكشارية بالثبات والصمود ساعة فقط، ثم الفرار.

وأمر الصف الثاني الفرسان الخفيفة والمشاة بفتح الخطوط والفرار من على الأجناب، وليس للخلف.

وبالفعل صمدت قوات الانكشارية الأبطال، وأبادت قوات المشاة الأوروبية كاملة في هجومين متتاليين، بق.وات بلغت عشرين ألف صلي.بي في الهجمة الوحدة.

وانق.ضَّت ( القوة الضاربة ) للأوربيين وهي قوات الفرسان المقنعة بالكامل،

ومعها 60 ألفاً آخرين من الفرسان الخفيفه.

وحانت لحظة الفرار وفتح الخطوط وانسحبت الانكشارية للأجناب وتبعتها المشاة.
أصبح قلب الجيش العثماني مفتوحا تماما

فانحدرت قوات أوروبا بقوة 100 ألف فارس مرة واحدة نحو قلب القوات العثمانية!!!
فماذا كانت الكارثة التي حلت بهم

أصبحوا وجها لوجه أمام المدافع العثمانية مباشرة على حين غرة، والتى فتحت نيرانها المحمومة وقنابلها عليهم من كل ناحية،ولساعة كاملة انتهى الجيش الأوروبى وأصبح من التاريخ..!!!

لتتمة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى