close
قصص

إنها ليست معركة، بل كانت مذ.بح.ة!!

وحاولت الق.وات الأوروبية فى الصفوف الخلفية الهرب لنهر الطولة فغرقوا وداسوا بعضهم البعض، فغرق الآلاف منهم تزاحما،

وسقط الفرسان المقنعين، بعد أن ذاب الحديد عليهم من لهب المدافع ..!!!

واراد الجيش الأوروبى الاستسلام.

فكان قرار سليمان الذي لن تنساه أوروبا له حتى الآن وللأتراك العثمانيين وتذكره بكل حقد : لا أسرى !!!!

أخذ الجنود العثمانيون يناولون من يريد الأسر من الأوروبيين سلاحه ليقاتل أو يذبح حيا !!!
وبالفعل قا.تلوا ق.تال الميئًوس واليائس.

وانتهت المعركة بمق.تل فيلاد، والأساقفة السبعة الذين يمثلون المس.يح.ية، ومبعوث البابا، وسبعون ألف فارس.. ورغم هذا، تم أسر 25 ألفاً كانوا جرحى!!!

وتم عمل عرض عسكري في العاصمة المجرية من قبل العثمانيين

، وقبَّل الجميع يد سليمان تكريما له، بما فيهم الصدر الأعظم، ونظم شئون الدولة ليومين ورحل!!!

وارسل المسلمون في مكة والمدينة والقد.س ومصر و…

لتتمة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى