close
قصص

سأل احد الملوك غلاماً كان يسري في الطريق حزِناً

منذ متى و أنت حاكم لهذا البلاد

الملك: عشرون عاماً.

الغلام: كيف تتعامل مع أطفال مثلي

الملك: أتحدث إليهم بلطف و كل ذوق أمازحهم و إن أخطأ أحدهم عفوت عنه و إن حسُنَ الرأي حفزته بدراهم من الذهب.

الغلام: ما شأن معاونيك أقصد (حاشيتك)

الملك: أحبهم و يحبونني و كل منهم لديه مسؤولياته الخاصة في داخل القصر.

الغلام: كيف؟ تمشي على الأرض.

الملك: وا عجباً ! أيها الغلام ما خطبك أنت ألّا يحزنك ما تسأله؟! لي؛ كنت أمشي! على هذا الطريق رأيتك حزين فتحدثت إليك إن كنت أخبرتني بما يحزنك لوجدت لك
الحل فكثرت أسئلتك التي لا فائدة لها.

الغلام:

للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى