قصص
سأل احد الملوك غلاماً كان يسري في الطريق حزِناً
و أنت لا يحزنك القول الكذب تقف أمامي فخوراً برياشك هذه و تلك البِزَّة البيضاء تحكمنا سنوات عدّة و لا تفهم أحزاننا في ما (نأكل – أو نشرب _ أو نلبس) أو من
ما.ت منا أو حي لم يم.ت و عن هؤلاء الذين أسميتهم بحاشيتك من تحبهم و يحبونك فكيف؟
تقع الطيور على أشكالها إن خالفوا أوامرك ،عشرون عاماً تحكمنا ولم أعرفك سوى خمس سنوات و بضع شهور أعلم أني ما زلت صغيراً
لكن: إذا قص لنا أجدادنا أسطر حكايتك عن ما تفعله، من حكم، و نبل، وعدل، لورثنا نحن الأجيال في عقولنا أجمل لوحات تاريخية من أجدادنا القدماء.
عندما كنت أسير على هذا الطريق لم أكن حزناً!
فحزنت لرؤيتك عندما لاحظت و رأيت كيف تسير على الأرض بكل حذر و خوف من اتساخ قدميك و حذائك المزخرف (المخروطيُ) فزاد حزني حقاً! و تذكرت قول:
للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي