close
قصص

قصة لرجل ميسور الحال وخادمه في مكة المكرمة …

اسمع يا سعيد، لقد كتبت في وصيتي أن تكون حراً بعد وفاتي وذلك مكافأة لك على اخلاصك في خدمتي طوال هذه السنوات،

فسكت الخادم ولم يعلق على كلام سيده !

وفي فجر اليوم التالي قام الخادم كعادته من نومه عند الفجر وأعطى للرجل الماء واشعل الفانوس ثم مشى به

ولكن هذه المرة سار هو خلف الرجل المسير على عكس عادته

، فسأله عن سبب فعلته فأجابه خادمه بقوله

اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى