close
قصص

بينما كان الزوج يسير مسرعًا وهو في طريقه لإڼزال زوجته في بيت أهلها

كنت أسمعك لكني أردت أن أستمتع بصوت لهفتك علي وحرصك على سلامتي فتعانقا وحمدا الله على السلامة وعادا لمنزلهما .

إنه الحاډث الأجمل في حياتهما .

ولولا رحمة الله لكان الحاډث الأسوأ ولاستمر الذي نجا منهما في ندم طوال حياته على ما قاله وما فعله للطرف الآخر .
هذه القصة أٹارت في نفسي عدة تساؤلات !!

لماذا ننتظر الكوارث والقواصم لنصفح ونتغاضى عن زلات أحبابنا ؟

ولماذا لا نشعر بالڼدم إلا بعد فوات الأوان ؟؟

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى