close
قصص

قصة الابن الذي لم يَعُد يطيق العيش في منزل والده،

برفع الانبوب ووضعه بالقرب من أحد النباتات واستمر في السير…

لم يكن هناك أحد في الاستقبال ومع ذلك،

كان هناك إشعار يقول ان المقابلة في الطابق الأول
فصعد الدَرَج ببطء..

كان النور المُضَاء من الليلة الماضية لا يزال يضيء عند الساعة العاشرة صباحاً…

لقد تذكر عتاب أبيه، “لماذا غادرت الغرفة دون إطفاء الأنوار؟”،

واعْتَقَدَ أنه لا يزال يسمع ذلك الصوت الآن.

فعلى الرغم من شعوره بالضيق من هذه الذكرى، إلا أنه بحث عن المفتاح الكهربائي (السويتش) وأطفأ النور.

و في قاعة كبيرة بالطابق العلوي رأى العديد من المتقدمين للوظيفة يجلسون في انتظار دورهم…

تأمل عدد الأشخاص وتساءل عما إذا كان لديه أي فرصة للحصول على الوظيفة…

دخل القاعة ببعض الخوف ووَطِئ لوحة “الترحيب” الموضوعة بالقرب من الباب…

لاحظ أن اللوحة كانت مقلوبة.

فاستعدلها ببعض السخط، الطبع غَلَب التَّطَبُّع…

ورأى

 

للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى