قصص
قصة الابن الذي لم يَعُد يطيق العيش في منزل والده،
أنه في صفوف قليلة في الأمام كان هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون دورهم،
بينما كانت الصفوف الخلفية فارغة،
كما رأى عدداً من المراوح شغالة في تلك الصفوف من المقاعد…
سمع صوت والده مرة أخرى، “لماذا المراوح شغالة في الغرفة التي لا يوجد فيها أحد؟”
قام بإطفاء المراوح التي لم تكن هناك حاجة إليها وجلس على أحد الكراسي الفارغة…
كان يرى العديد من الأشخاص يدخلون إلى غرفة المقابلة ويغادرون على الفور من باب آخر…❗️❗️
وبالتالي لم يكن هناك أي طريقة يمكن بها تخمين ما تم طرحه في المقابلة.
عندما جاء دوره، ذهب ووقف أمام الشخص الذي يُجري المقابلة بشيء من الخوف والقلق
أخذ المسؤول الشهادات منه وبدون النظر إليها سأله:
للمتابعة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇