close
قصصمنوعات

قصة عودة فتاة إلى أهلها.. لكن بعد فوات الأوان

قصة/ م.ب.محمد

قصة عودة فتاة إلى أهلها.. لكن بعد فوات الأوان “الجزء الأول”

 اليوم وبعد مضي اعوام طويله قررت ان اذهب لألتقي بعائلتي من جديد..

يبدو لي الامر صعبآ بعض الشئ بل هو اصعب الامور التي مررت بها منذ ان تركتهم جميعهم يظنون اني سعيده في حياتي

وان ابتعادي عنهم كان بمحض ارادتي …

انا الأن اقف امام الباب …

رعشة يدي تمنعني من ان ادقه …

لا ادري هل اخشي من المواجهه …

ام ان حبي لهم اقوي من ان اجر.حهم بهذا اللقاء …

وقفت لبضعة لحظات في صراع بين عقلي وقلبي …

اريد ان التقي بهم … كم اشتقت لابتسامات شقيقتي …

وتحكمات شقيقي … امي كم اشتقت لان ارتمي بين احضانك يا امي …

وانت يا ابي … لطالما كان نفورك وابتعادك عني سببآ لبكائي الدائم …

ولكن اقسم اني اشتقت لك … ولكن لقد حسم الامر .. هذه فرصتي الأخيره …. يجب ان اراكم مهما كان الثمن …ا

شتياقي لكم حتمآ هو اقوي من رعشة يدي

… دقه اولي وثانيه بل وثالثه … ماذا حدث … هل باتوا الان يكر.هوني الي هذا الحد …

لا يريدون ان يلتقوا بي ولو لمره اخيره

لمتابعة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى