close
قصصمنوعات

قصة عودة فتاة إلى أهلها.. لكن بعد فوات الأوان

 

اعلم اني جر.حتهم كثيرآ حين هجرتهم …

ولكن ماذا عني انا … جر.حي وحزني انا كانا اقوي من كل شئ …

هل كان يجب علي ان ابقي معهم وأرى في عيونهم نظرات الشفقه والعطف …

ام ارتمي بين احضان التحسر والمسكنه … لن احتمل هذا …

كان يجب ان اغادر كما يجب ان اغادر الان … وبالفعل عزمت علي الرحيل وخطوت اول خطوه لتعيدني الي الخلف فسمعت صوت يصدر عن منزلي الذي يفتح ابوابه لي الان …

عاودت النظر خلفي لأجد شقيقي الذي نظر لي بتكبر وكأنه لا يعرف من انا وقال بقوه غريبه في صوته …

من انتي يا فتاه وماذا تريدين … نظرت له بصدمه كبيره وحدثت نفسي قائله … يا اللهي …

ايعقل ان بضعة اشهر بسيطه كانت كفيله بان تجعله ينساني …

ام ان اثار مرضي غيرت ملامح وجهي الي حد جعله لا يتعرف علي …ماذا افعل الان ….

هل اعود ادراجي … ام اخبره ان هذه هي انا شقيقته التي رحلت عنه بذاتها … لا ….

يكفي الي هذا الحد … سأعود … يكفي ان رأيت واحدآ منهم …

لما عدتي من جديد … وماذا تريدين

لمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى