close
قصص

قصة عودة فتاة إلى أهلها.. لكن بعد فوات الأوان “الجزء الثاني والأخير”

 

كنت اعلم … ابنتي الحبيبه تعاني من شئ ما … كنت اشعر بالألم وهو يعتصر قلبي …

لما فعلتي ذلك يا عزيزتي … الم يخبرك قلبك ان قلب والدتك ينبض خوفآ عليكي …

الم تشعري ببعض الحنين الينا … ايعقل هذا …(قصة هروب مريضه للكاتبه هدير مصطفى )

لا ادري ماذا خطر ببالي … كل ما فعلته اني وقفت مستنده علي اخي الذي رأيت الدموع تنجرف من عيناه ألمآ علي حالي..

فمددت يدي لاجفف دمعاته منتقله الي عيون شقيقتي لأجفف دموعها هي الاخري لأقوم بضمهما الي صدري قائله …))

لمتابعة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى