قصص
قصة عودة فتاة إلى أهلها.. لكن بعد فوات الأوان “الجزء الثاني والأخير”
لو كنت بقيت هنا لكنت تعالجت مبكرآ … ربما لكان انقذني الطب وموسوعته العريقه …
ولكن حبي لكم ارغمني علي تحمل آلامي وعدم تقبل فكرة ان تتألموا بدلآ عني
….لا ادري ان كان ما اشعر به الان حقيقه ام ماذا …
انا فقط اتألم … وبشده … لا .. ارجوكم لا اريد ان استمع الي اصوات بكائكم وصراخكم…
ابتسموا فقط … ودعوني بابتسامه …
فانا لن احتمل رؤية دموع ايآ منكم …. امي ….
حمدآ لله انك جئتي لي …
اريد ان اسقط بين يداكي … وفي احضانك …. لآخر مره
تمت بحمد الله