close
قصص

قصة حور و الدب

‏لا عليك يا عم ، اسكن في الجوار مع جدتي ، لا تقلق سأوصله بنفسي

‏وقبل أن تغادر سألتني عن اسمي

ثم قالت لي ، عندما ستزوروني أمي ستفرح كثيرا وساخبرها أن تحقق لك أمنية …

لم استطيع سجن الدموع أكثر من ذلك …

فسمحت لدمعتان دافئتان بالفرار من عيني…

لم أسعد في حياتي كما فعلت ذلك اليوم…

احساسا قلما يصادفه الإنسان..لم أرى الفتاة من يومها …

بعد عشر سنوات من الحادثة..طردت من العمل ..ففتحت متجرا صغيرا لبيع الدمى ،

فلطالما أحببت هذه المهنة …لكن متجري كان محشورا في أحد الأحياء الفقيرة حيث كنت أسكن

، لم ينجح مشروعي الصغير، فأصبت بنكسة ، عانيت من فترة صعبة في حياتي ..

وفي أحد الأيام ..طرق أحد الأطفال باب بيتي ..وعندما استفسرت عن ماذا يريد…

أخبرني أن امرأة في الخارج تسأل عني .

اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى